The Basic Principles Of السعادة الوظيفية
The Basic Principles Of السعادة الوظيفية
Blog Article
العمل على تنمية وتطوير الخطط المهنية للمؤسسة المهنية والموظفين، بحيث تكون هذه الخطط المهنية خاصة بتنظيم وترتيب العمل والأهداف المهنية والعمل بالعمليات المهنية والأداء المهني حسب الأولويات والأساسيات.
عمومًا، ببساطة يمكن القول إن السعادة الوظيفية هو شعور العاملين بالرضا والإيجابية والتقدير في العمل، وارتباطهم بوظائفهم، واندماجهم في العمل، وتقوية علاقاتهم بالغير، والحرص على تحقيق الإنجازات.
من الهام اختيار طريقة التحفيز المناسبة في الوقت المناسب؛ إذ تسهم في تعزيز الرضى والسعادة الوظيفية وحل مشكلات كثيرة يواجهها الموظفون، وفي الوقت نفسه تزيد من إنتاجيتهم وتعود على المنظمة بالأرباح.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي
من خلال العمل على تطبيق هذه المعلومات البسيطة، وبعد تغيير أنماط تفكيرك وأي شيء يعيقك عن تحقيق أعلى مستويات السَّعادة؛ ستجد نفسك على المسار الصحيح؛ فاحرص على الاستمتاع بأبسط الملذات التي تقدِّمها لك الحياة يومياً، فأنت هو الجوهر الحقيقي للسعادة والرِّضا.
تحقيق الذات في العمل هو من أهداف الموظفين؛ لذا عندما يجدون الإدارة تشكرهم وتهنئهم على إتمام العمل إتماماً صحيحاً؛ فذلك يُشعِرهم بالسعادة ويزيد من ثقتهم بنفسهم ومن تقديرهم لذاتهم، كما أنَّ تركيزك بصفتك مديراً على نقاط القوة التي يمتلكها كل موظف بدلاً من نقاط ضعفه، تزيد من سعادته وتحفزه على العمل بجد واستغلال نقاط قوته جيداً والعمل على معالجة أماكن ضعفه.
من جانبه، رأى محمد حمدان بن جرش السويدي الرئيس التنفيذي للسعادة في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات أن التحلي بالإيجابية مدخل مهم للإنتاجية والإبداع، مشيراً إلى أن الدولة ركزت على بناء الإنسان وامتلاك المعرفة لأننا في زمن من يمتلك المعرفة هو الشخص المؤهل للمنافسة والريادة، وعندما جاء التوجيه بتعيين رئيس تنفيذي للسعادة في كل مؤسسة كان اتحاد كتاب وأدباء الأمارات متجاوباً ومن أوائل الجهات التي قامت بالتعيين فوراً.
Javascript not detected. Javascript necessary for This web site to function. Make sure you help it inside your browser settings and refresh this web site.
من الضروري وجود مساواة بين جميع العاملين فلا يصل أحدهم إلى منصب إلا بجهوده وبقدراته دون وجود تمييز لأحد الموظفين، ويعود السبب في التمييز غالباً إلى العلاقات الشخصية أو ربما إلى المصالح المشتركة.
تُحقِّق لنا أماكن العمل التي ننتمي إليها، بُعداً معنوياً في حياتنا، يتجاوز مجرد الحصول على «الراتب»؛ فهي تمسُّ جوهراً هاماً نور الإمارات في حياة الإنسان؛ حيث يقضي ما يعادل نصف يومه أو أكثر في تلك البيئة؛ مما يجعلها أحد الأسباب الرئيسة للسعادة أو التعاسة.
فعندما يشعر العاملون بالسعادة الوظيفية؛ فإنهم يمتلكون الكثير من الخصائص والاتجاهات الإيجابية في العمل، والتي تميزهم عن غيرهم ممن لا يشعرون بتلك السعادة. وتشمل أهم تلك الخصائص نشاط العاملين وحيويتهم، وتفكيرهم في حاضرهم من دون الانشغال بالماضي أو القلق من المستقبل، بجانب التفاؤل والأمل في المستقبل، وسعيهم المستمر إلى بناء علاقات قوية مع زملائهم في العمل، وسيطرتهم وتجنبهم للمشاعر والاتجاهات السلبية في العمل.
هذا الموظف يقع على كاهله كل شيء، فهو الذي يستقبل العملاء والمراجعين، لذلك يجب أن يتمتع بنوع من الذكاء الاجتماعي للتعامل مع كل هذه الأمزجة،
شجِّع الموظفين على الاستفادة من المزايا التي تقدمها المنظمة مثل التأمين الصحي، وتأكد من معرفة كل موظف بالأشياء التي يمكن أن يحصل عليها من خلال التأمين الصحي، وقدِّم دورات لتعليمهم الرعاية الصحية، مثل دورات التنمية البشرية، ودورات البرمجة العصبية وغيرها.
أما النوع الثاني فينظر إلى وظيفته على أنَّها المسار المهني الخاص به، وما يتم تقديمه من جهد وعمل فهو ناتج عن الرغبة في الوصول إلى النجاح والتميز وربما تكوين اسم مميز في عالم الأعمال، ودائماً ما نجد هذا النوع يتسم بالمبادرة والمقترحات المميزة ويترقى بوظيفته باستمرار.